نظرة على الأحداث (142) : آخر تطورات الأزمة الكورية الشمالية ضيف اللقاء: الأستاذ حسن حمدان (أبو البراء)أجرى اللقاء: الأستاذ هيثم الناصر (أبو عمر)الأربعاء 8 ذي الحجة 1438هـ الموافق 30 /8 / 2017قناة الواقية: انحياز إلى مبدأ الأمة www.alwaqiyah.tv | facebo...
الواقية،,قناة,الإسلام،,القرآن،,نظرة,أحداث,كوريا الشمالية,اليابان
الحلقة: نظرة على الأحداث 142 : آخر تطورات الأزمة الكورية الشمالية.
هيثم الناصر: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، الإخوة الكرام متابعي قناة الواقية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أحييكم في هذا اللقاء الجديد من برنامجكم نظرة على الأحداث، لقاء هذا اليوم حول آخر تطورات الأزمة الكورية الشمالية، نستضيف الأستاذ حسن حمدان لتجلية هذا الموضوع، أهلا وسهلا.
حسن حمدان: أهلا بكم أخي.
هيثم الناصر: يعني ما زالت كوريا الشمالية، دعني أقول بين قوسين تطاول أمس صواريخ عابرة بالقارات بالمدى الطويل فوق سماء اليابان، ما الذي يشجع كوريا حتى هذه اللحظة؟ هل هي مسألة جس نبض لأي رد فعل أمريكي ثم قراءته؟ أم أن هناك شيء آخر؟ تفضل.
حسن حمدان: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على النبي الأمي الأمين، وبعد، بداية هي يعني يقال لها مسألة، أو مسألة يلي هي كوريا الشمالية والحقيقة هي أكبر من ذلك، القضية لا تتعلق بكوريا الشمالية أو أن الولايات المتحدة الأمريكية تعتبر كوريا الشمالية بذاتها هي مشكلة، لأ القضية هي جزء من قضية يعني كوريا الشمالية جزء من قضية في تلك المنطقة هي الصين، والاستراتيجية الأمريكية في كيفية التعامل مع هذه القوة التي بدأ عليها علامات الظهور والقوة في إقليم، والنظرة وإن كانت تتبع يلي هو ما يقال لها حاليا يلي هو سياسة الناعمة في عملية الصعود، بدون ما أن تثير أو أن تلفت الإنتباه بشكل كبير، لذلك مبدأيا هي كوريا الشمالية ليست قضية يعني عند الولايات المتحدة الأمريكية يعني. القضية من كانت هذه المسألة التي تثيرها الولايات المتحدة الأمريكية وهي التي تعطل كثير من الاتفاقات في الوقت يلي كانت كوريا تتنازل لكن الذي كان يعني يعطل الاتفاقات الولايات المتحدة الأمريكية، اليوم لأ القضية مختلفة إنه طالما هي إحتواء الصين، وطالما هي أن كوريا يعني تتبع او حقيقة هي ورقة بيد الصين، فالذي في ظهر كوريا الشمالية هي الصين حقيقة، وبتالي هي التي تدفع كوريا بهذا الإتجاه وإن كانت في الإعلام وفي الأخبار إنه هي تطالب بحل ودي، بحل سلمي، بعدم عسكرة المسألة إلى غير ذلك، في موضوع كوريا ليس يعني هي كوريا بذاتها وإنما القضية تتعلق بقضية الصين. هذا جانب، الولايات المتحدة الأمريكية في بداية الإدارة الحالية تتحدى، وتتوعد ترامب وإدارته بضرب هذه البلد مسحها عن الوجود وكان ترامب واضح عندما قال إنه أبلغه هذا الرئيس يعني بماذا قدرة الولايات المتحدة الأمريكية وهي قدرة يعني تدميرية هائلة جدا لكن يلي ملفت للانتباه إنه كان الرد عنيف، وإنه استغرقت كوربا قوتها، وأظهرت بعض من الأسلحة يلي عندها، وهذا الإظهار وهذا التقنية التي تظهرها كوريا الشمالية هي دعم من الصين، وبتالي هذا الأمر بعني جعل الولايات المتحدة الأمريكية تعيد النظر بتهديد، فبدأنا نسمع بتراجع، بدأنا نسمع ترامب بيقول بإنه يعني هو صديق واختفت لهجة التهديد العسكري ثم بعد ذلك بدأت الإدارة الأمريكية تهدأ من الأمور في الوقت يلي بتأزم في الموضوع هي حقيقة كوريا لحد قبل يومين وزير خارجية أمريكا بقول نحنا نتطلع بحل سلمي للقضية الآن هذه القضية ليست قضية هينة جدا، الصين تدرك أنها إن أذعنت في الإقليم وتم احتواءها لن تقوم لها قائمة والصين حقيقة تريد أن يكون لعا دور حقيقي ونفوذ في بحر الصين الجنوبي وفي الإقليم هي قوة إقليمية تريد أن تفرض حقيقة قوتها ومجالها في إقليمها أقول بما تملك من إمكانات قوية جدا.
هيثم الناصر: بناءا على ذلك، إلى أي مدى ستدعم الصين؟ إلى أي مدى ستسير في هذا الأسلوب الضاغط؟
حسن حمدان:الصين لن تتخلى عن كوريا الشمالية، وهي سبق أنها ما تخلت عن فيتنام، هي صحيح الولايات المتحدة الأمريكية عندها قدرة على مسح كوريا الشمالية يعني هي دولة فقيرة إقتصادها تعبان، تعتمد شبه معاقبة، ما في علاقات تجارية ضخمة، تبحث هي والدول القائمين على كوريا الشمالية إطعام شعبها، يعني شعبها جعان! لكن كوريا الشمالية تملك من خلال الصين قوة عسكرية لا يستهان بها، قادرة على الإذاء، يعني صحيح إنت بتقول إنه في فالمقابل النمر أو أسد مقابل قط معين، لكن هذا القط قادر على أن بمخالبه أن يؤذي، قادر على أن يؤذي، وكوريا الشمالية هددت جزيرة تايوان قبل فترة، يلي هي يلي تعتبر أمريكة لأنها يعني، وهذه الجزيرة فيها قواعد عسكرية أمريكية وقوات أمريكية وبتالي التهديد حقيقي!
أنا في ظني إنه اطلاق الصواريخ على منطقة اليابان هو رسالة لأمريكا و اليابان، يعني أنه هي ما اطلقت على جزيرة تايوان ....لا .. إطلاق على جزيرة تايوان يعني بكون أنه رتفعت تهديد كبير من كوريا شمالية و الصين لا تريد الذهاب الى ناحية الحرب او الذهاب الى العسكر يعني انما اختاروا اليابان لعدة اعتبارات يعني التهديد الحقيقي اليابان لأنه يابان ممكن ان تستغل الولايات المتحدة الأمريكية في موضوع مسألة كوريا الشمالية و الصين أو تهديد ايضا لليابان يعني صاروخ الذي اطلق، اطلق باتجاه اليابان او السفن الأمريكية في بحر الصين الجنوبي.
هيثم الناصر: إليك الآن القراءة التالية.
حتى الأن واضح أنه هناك ضغط بتجاه الصين، الولايات المتحدة الأمريكية كما تفضلت كانت يعني اظهرت كما تريد مواجهة مباشرة اذا اقتضى الامر وتراجعت عن ذلك لان هذه المسألة مهمة جدا ضغط صيني مقابل شعور تراجع الامريكي مثلا أن تتراجع أمريكا مقابل أي شيء يعني ما الذي يجعلها تتراجع هل هي لا تريد حربا هناك فلنقل نعم ، هي لا تريد حربا في تلك المنطقة تشعر أنها ممكن بين قوسين يصيبها شيء من البهدلة بالعامية لان المنطقة ساخنة و بدهم أي شيء يؤثر بالولايات المتحدة الأمريكية حتى يكون لهم الحظ في المطقة والمحافظة على مكتسباتهم الإقليمية خاصة الصين، لكن بنفس الوقت تراجع أمريكي بهذا الشكل وإذا استمر فهذا يعني أن تستأسد أكثر وتحصل على أكثر مما تريد، أليس كذلك؟
حسن حمدان: نعم، هو الصين بتعتبر التحدي في إقليمها مسألة حياة أو موت، يعني نحن لا نتكلم يعني عن بعد الدولة وتطلع الدولة والصين، هذا الحديث مبكر عنه حاليا، يعني لكن إحنا بنتحدث عن الصين الإقليم بتعتبر فرش وجودها في الإقليم مسألة حياة أو موت وبتالي كانت الولايات المتحدة الأمريكية قديما عندما كانت تزأر، كان كل من في الغابة يختبأ .الآن عندما زأرت في وجه كوريا الشمالية سمعت صوتا، الآن لم تعتد هي حقيقة أن تسمع من الطرف المقابل صوت معين، الآن هذا الطرف الآخر عندما رأى في صوت المقابل له أيضا مخالب أيضا هو أضطر أن يفكر القضية ما هي يعني القضية مزح، ولا هي قضية يعني متل ما بيقولوا إخوانا المصريين لعب عيال، إذا أردت أنا موجود، وبتالي هذه منطقة خطيرة جدا، وإذا أنت بدك تذهب إلى العسكرة المنطقة كلها انتهت، يعني هي منطقة ذات بعد قوى إقليمية كبرى، دول ما فترة من الفترات كانت عالمية، بعض منها، ودول لها تطلعات معينة، دول نووية، وبينها عداوات ضخمة! وبتالي إطلاق شرارة حرب أمر يعني لا يعلمه إلا الله سبحانه وتعالى يعني، يعني لا أحد يستطيع أن يتكهن بما أين ستصير الأمور، الآن تدرك الولايات، تدرك الصين إنه الولايات المتحدة الأمريكية حقيقة غير جادة في الحق، لأنه الولايات الأمريكية المتحدة الإدارة الحالية لا تفكر أن تخوض هي حرب مباشرة، لأن هي جربتها في أفغانستان، وجربتها في العراق، وأوذيت! الآن إذا، وعند عقدة فيتنام من قبل، وبتالي القضية يعني مجربة،
هيثم الناصر: قراءتها للمنطقة واضحة، نعم.
حسن حمدان: وفي دولة عند كوريا الشمالية وحدود متصلة وبتالي رح تدعمها بالمال، والسلاح، والعتاد وكل هذه الأمور، وفي المقابل الدول الأخرى فكرة أو يعني عملية إنك تقدر إنك تحركهم،يعني حتى الآن حاولت الولايات المتحدة الأمريكية أن تستخدم روسيا في تحييد أو احتواء الصين حتى الآن لا يبدو على روسيا أنها قبلت، يعني لا يبدو حاليا يعني في النظر والله سبحانه وتعالى أعلم، لا يبدو أنها قبلت بهذا الأمر، ولا يبدو إنه بعص الدول يعني حتى الآن اعطت انطباعات ممكن أن تخوض في هذا الأمرصحيح في إمكانيات وأوراق للولايات المتحدة الأمريكية، لكن أي ورقة الآن تريد أن تقوم بدور يلي بدها أياه الولايات المتحدة الأمريكية ليست أمر هين، يعني أنت بتتكلم عن كوريا الشمالية بما تملك لا تتكلم عن الشام! شعب أعزل وأمة ، وكل قوى الكفر تواطئت عليهاوكل العالم تواطئ عليها، ما في حدا معها إلا الله تعالى، وبتالي هم كانوا يعني صادقين مع أنفسهم لما قالوا ما إلنا غيرك يا الله، الكل ضدهم، الآن كوريا الشمالية لأ هي طرف قوي جدافي ظهرها، هذا الأمر بدها الولايات المتحدة الأمريكية أن تفكر ألف مرة قبل ما أن يعني أن تحاول أن تتقدم نحو العسكر بشكل كبير، وهي لا تريدهم! هي تعودت إنه والله أنا أصرخ وتاني .. تهدى الأمور، لكن حقيقة الآن في تلك المنطقة لأ الولايات المتحدة الأمريكية جل تفكيرها الآن في هذه المنطقة تريد أن تفرض وجدوها في هذه المنطقة بكل ما تملك، وفي المقابل والصين تعتبر هذه المسألة مسألة حياة أو موت لها.
هيثم الناصر:هل هناك على الأرض في المحيط أقصد هناك حركة عسكرية معينة، هناك ضغط أمريكي، لكن دون عملية احتكاك، يعني هي ضغط قطع بحرية لمكاسب سياسية، لكن حتى هذه اللحظة يعني أمريكا لم تفلح أن تظهر أنها حققت شيء! بهذا الاتجاه، ألا يعني ذلك إذا أمريكا لم تستطع أن تفرض شيئا سياسيا ما ألا يعني ذلك أنها ستخسر أوراق مع الصين؟
حسن حمدان: بتخسر أوراق ممكن بتخسر هيبتها الدولية، هذا كلام واضح، وفي المقابل الصين يعني حتى الآن لم يتم التعارض لها في المجالالمعترف فيه. يعني الولايات المتحدة الأمريكية صح أنها ما بتتحدى وتذهب بقواربها أو بارجاتها لكن في المنطقة المتنازع عليها ولا زالت القضايا في المحاكم الدولية القضايا الدولية وبتالي يعني لا يقر بعض الدول في تلك المنطقة لصين النفوذ البحري أو النفوذ يلي هي بطالب فيه، لكن عندما جربنا انو طائرة وقعت في المنطقة الإستيراد الصينية الصينيين تعاملوا مع هذا الأمر بغير هذا المنطق، أخدوها وأخدوا اسرارها إلى غير ذلك، وما أفرجوا عنها بهدوء.
فالآن الولايلت المتحدة الأمريكية ما اقتربت من المنطقة يلي هي متفق عليها، أما في المنطقة المتنازعة عليها، تبقى القضية من ناحية قانونية أضعف إنه هذه المنطقة يعني حتى الآن بتحكيم الدولي لم يقر أنها لك، وبتالي بتكون أرضية الصين في عملية الهجوم أرضية ليست قوية جدا...ها، هذا الأمر هم مدركينه يعني.
هيثم الناصر: هل ترى أن هذه القضية أو تعامل الولايات المتحدة الأمريكية مع هذه القضية، الصين تحديدا بهذا الأسلوب في القراءة النهائية يؤدي إلى إنسحاب هيبة الولايات المتحدة الأمريكية بمعترك السياسي؟
حسن حمدان: يعني أن تنسحب الولايات المتحدة الأمريكية
هيثم الناصر: ليس انسحابا بمعنى الانسحاب إنما إشارات ضعف قوية.
حسن حمدان: يعني، يعني أن تنسحب الولايات المتحدة الأمريكية أو هذا الأمر صعب جدا، ما في دولة يعني بتكون بقوة الولايات المتحدة الأمريكية ودورها، وقيادتها في العالم تفكر بهذا التفكير إلا إذا بنقول إنه حكم الولايات المتحدة الأمريكية أناس يعني لا عقل لهم .
هيثم الناصر: يعني عفوا دعنا
حسن حمدان: يعني مش وارد.
هيثم الناصر: نأخذ الأمر بتدريج التالي، الولايات المتحدة الأمريكية دخلت فب أفغانستان ونتيجة وجود قوى وإن كانت بسيطة إلا أنها أثرت على الوجود الأمريكي هناك، بغض النظر عما آلت إليه الآن، هناك وجود عسكري أمريكي مستمر في أفغانستان لكن مش بالطريقة الساخنة التي كانت موجودة في بداية الأمر؟! ثم انتقلنا إلى العراق وفعلت ما فعلت كأسلحة في العراق عن بعد معظمها طائرات وصواريخ من الخليج ومن المتوسط إلى ذلك، بمعنى قوات عسكرية أمريكية مباشرة لا يوجد أو كانت تحت النظر وتتعامل معها بطريقة متناهية، يعني سحبت القوات الأمريكية من العراق وأبقت على لقمة بسيطة لمعالجة قضايا عسكرية سياسية، بمعنى آخر. الآن هذا الأداء الأمريكي واضح أنها هي لا تريد أن يكون هناك تماس بشري، أمريكي غير أمريكي، بما هي مستعدة أن تستخدم أنماط معينة من الأسلحة، هل ترى هذا النمط من الأسلحة مع الصين كما كان مع أفغانستان والعراق؟ بالقطع لا، وبتالي يعني حتى الولايات المتحدة الأمريكية لا ترحب مطلقا بأي عملية عسكرية.
حسن حمدان: الولايات المتحدة الأمريكية تريد أن تحافظ على وجودها الدولي وتفوقها الدولي بعيدا عن دخولها هي الحرب، وهذا الأمر لعل البعض إنه فهم ما كان يقوله ترامب وإدارته بالعزلة، الولايات المتحدة الأمريكية لا يمكن أن تعتزل الموقف الدولي أو أنها تنسحب إلى داخل حدودها، الولايات المتحدة الأمريكية الآن تفكر بعملية يلي هو التفوق خارج المجال، التفوق خارج المجال،الآن الصين قوى عسكرية وصاعدة، الآن في المقابل الولايات المتحدة الأمريكية إما أن تقف هي بذاتها لهذه الدولة وخليني أقول أن تقارعها وهذا الأمر ذكرنا إنه مع دول أضعف من الصين كانت نتائجها يعني وخيمة، على الكيان السياسي الأمريكي وإما يلي هو الآن التفكير الأمريكي يبدو الاستراتيجية الأمريكية هو عملية يلي هو توازن القوى في المجال، توازن القوى في المجال إنك الآن إنت تيجي على دولة في نفس الإقليم وتجعلمن توازن القوى بين الدولتين ..
هيثم الناصر: كالهند مثلا.
حسن حمدان: أو اليابان عسكرة اليابان، الهند إلى غير ذلك،الهند أضعف بكثير لكن احنا شاهدنا مثلا إنه الولايات المتحدة الأمريكية دعمت الهند بتقنية عسكرية ضخمة وقبل أيام كان في يعني تهديدات على الحدود بين الصين والهند، داخل ، تبقى الخاصرة في الهند ضعيفة لأنه الهند هي العدو التقليدي للصين، لكن أيضا العدو التقليدي للهند هي باكستان، يعني الهند عندما تنظر إلى عدوها ما بتعتبر عدوها باكستان، هي بتعتبر عدوها الحقيقي حقيقة هي الصين الآن لذلك إحنا شفنا إنه الصين في مرحلة من المراحل كانت تدعم باكستان من أجل أن تجعل الهند مشغولة في باكستان، وهذا نوع من أنواع يلي هو إنه أنا ما بتطلعلك بدي أترك هذا الأمر –غير مفهومة-، التوازن خارج الإقليم إنه الولايات المتحدة الأمريكية تيجي على دولة أخرى وتجعل من توازن القوى إلى حد معين بين الصين ودولة أخرى أو أكثر من دولة من أدواتها ليس عملائها طبعا –غير مفهومة- العمالة، تقف في وجه النهوض في الصين، وهذا الأمر الولايات المتحدة الأمريكية ما بتخسر شيء، ما بتودي جنودها، ما بتخسر كيانها، ما بتدفع، وفي المقابل هي تنظر إلى الفوائد، والبيع، والناحية العسكرية، وتفرض وجودها الدولي من بعد، وهذه يعني نظرة خطيرة، وهذا الأمر يلي فرضه أو يلي بفكروا فيه الاستراتيجيين الأمريكيين حاليا نتيجة لما الولايات المتحدة الأمريكية احتكت مباشرة ظهر على الكيان الانهزال والضعف في افغانستان والعراق حتى فيتنام قديما، يعني لكن ما كان العالم متوقع الأمور يعني عقدة فيتنام
<p class="MsoNormal" style="text-align: justify; text-justify: inter-ideograph; line-height: 15