نظرة على الأحداث (227): الثورات والاستعانة بالدول الكبرى | قناة الواقية | Al Waqiyah TV

نظرة على الأحداث (227): الثورات والاستعانة بالدول الكبرى.هيثم الناصر: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وأجمعين، الإخوة الكرام مشاهدي قناة الواقية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أحييكم في هذا...

قناة,الواقية,حزب التحرير,نظرة على الأحداث,الاحداث,نظرة,الثورات,الدول الكبرى,الدول العظمى,موالاة الكفار

نظرة على الأحداث (227): الثورات والاستعانة بالدول الكبرى

إعجابات: 0 (0%)
نشر بواسطة: LB | التاريخ: 04/26/2019 | المشاهدات: 40

نظرة على الأحداث (227): الثورات والاستعانة بالدول الكبرى.
هيثم الناصر: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وأجمعين، الإخوة الكرام مشاهدي قناة الواقية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أحييكم في هذا اللقاء الجديد من "نظرة على الأحداث"، حديثنا اليوم حول الثورات والاستعانة بالدول الكبرى، نستضيف لهذه الغاية الأستاذ إسماعيل عمير أهلا وسهلا أبو البراء
إسماعيل عمير: أهلا بكم يا مرحبا
هيثم الناصر: بحث هذا الموضوع سابقا ولأكثر من مرة، ولكن لتكرار الأحداث لا بد من تكرار النظر والمعالجة، ما زالت الدول أو المنظمات التي جرى في بلادها ثورات ما سمي "الربيع العربي" أو امتداداته، أو أي حركة بهذا الاتجاه ما زالت تطالب بما يسمى الدول الكبرى بمعنى الكافر المستعمر التدخل لإيجاد حلول لما هي فيه
إسماعيل عمير: نعم
هيثم الناصر: كيف نعلق على ذلك؟
إسماعيل عمير: الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الخلق وإمام المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: بداية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هيثم الناصر: وعليك السلام
إسماعيل عمير: وهذه تحية لك ولكل الإخوة العاملة في قناة الواقية وإلى كل الإخوة المشاهدين، أخي الكريم يعني هذه المنطقة منذ أن دخلها الكافر المستعمر بعد هدم الخلافة الإسلامية عمل بكل طاقة وكان قد عمل قبل ذلك، بكل طاقة لتقسيم المنطقة وتجزئتها وتنصيب حكام عملاء له على المنطقة، بالإضافة يعني الغربي أو الكافر ما اكتفى فقط بالحاكم أو بجوقة الحاكم أو حتى بالوسط السياسي، كان يحاول اختراق كل الأوساط كل الأوساط يحاول أن يجد له عملاء داخل هذه الأوساط، بالتالي بنى بناء معين هذا البناء أخذ منه جهد وأخذ منه وقت أخذ منه أموال إلى أن تم بناء هذه الدول وهذه المنظومة القائمة في المنطقة على أساس التبعية، لذلك أصبح هؤلاء وهم كثر! سواء دول أو تنظيمات أو توجهات أو إلى آخره
هيثم الناصر: نعم
إسماعيل عمير: أصبح الغرب قبلة أنظارهم، وأصبحوا لا يروا حلا إلا بيد الغرب، كيف لا؟ وهو الذي نصبهم! كيف لا؟ وهو الذي أوجد هذه الأوساط ونمى هذه الأوساط ورعاها عبر سنين! يعني عبر عقود! إن لم يكن أكثر! فطبيعة الحال كان أن يولد مثل هذه الأوساط، يعني إنت تجد أنه الآن الغربي سوء أمريكا أو بريطانيا أو فرنسا يعني أمريكا أو أوروبا كلاهم لم يكتفي بشخص الحاكم زي ما قلنا، ما اكتفى بالوسط السياسي فقط! الآن أجى لجهاز قوي ومهم وهو الجيوش، فأخذ قادة الجيوش لصالحه وبدأ يتصل بهم اتصالا مباشرا ليس من خلال الحكام، وليس من خلال أجهزة الدولة بل هو يتصل اتصال مباشر! وليس في الجيوش فقط أيضا في حتى وسائل الإعلام، حتى الإعلام الموجود في منطقتنا، حتى القضاء كل الأوساط حاول أن يتصل فيها اتصالا مباشرا حتى يضمن الولاء لهم، فأصبح هؤلاء لا يروا لا يروا أبدا إلا من خلال النظارة التي وضعها الغرب لهم! فبالتالي بالتالي هم لا يجدوا أنهم أهل لأن يكونوا يعني رجال مرحلة أن يستغلوا هذا الحركات الشعبية الهائلة هذه ويلي الناس أبدت فيها قدرة على التغير، أبدت فيها قدرة على التضحية واستعداد للتضحية فهذه الدول وهذه التنظيمات وهذه الأوساط بقيت مربوطة في الغرب مربوطة ربط التابع للمتبوع!
هيثم الناصر: يعني الناس في الشارع وهذا بيت القصيد لديهم تصور معين لطبيعة الحياة ولطبيعة العلاقة،
إسماعيل عمير: نعم
هيثم الناصر: هناك إشكالية أن هؤلاء الناس مسلمون ابتداء وهو يقول "لا إله إلا الله محمد رسول الله" ويتعبد الآن الطرف الآخر عندما ينزل إلى الشارع أو عندما يفكر في منظومة الدولة أو ماذا يريد بعد زوال نظام ما! لسان الحال ما نعيشه الآن في أكثر من بلد "عربي" بين قوسين، ما زال لا يتصور أنه هو صاحب القرار في هذه المسألة! المسلم! بمعنى أنه يجب أن يطالب وأن يسعى وأن يضغط باتجاه أن هذه أمة إسلامية وبالتالي لا بد من نظام إسلام! تجد مثلا بالعكس
إسماعيل عمير: نعم
هيثم الناصر: يعني ما زال علم سايكس بيكو هو المرفوع وطبيعة الخطاب يريد ديمقراطية، يريد نظام دوري على ما شاكلة ما هو موجود
إسماعيل عمير: نعم
هيثم الناصر: ماذا يجب أن يكون الخطاب لهؤلاء؟ تفضل.
إسماعيل عمير: الآن الخطاب ما يجب أن يكون خطاب شيء وسنتحدث فيه إنما الآن هذا الواقع الذي وجد زي ما حكينا نتيجة ظروف معينة مرت فيها المنطقة، نتيجة عمل دؤوب للكافر المستعمر في بلادنا ولعملائه، بحيث أصبحوا لا يروا إلا ما يرى! يعني العميل ليس له خيار هو ينفذ أجندة ولي نعمته! أجندة من أتى به هكذا هم! يعني
هيثم الناصر: أبو البراء هناك ناس ليسوا بعملاء!
إسماعيل عمير: أنا لا... جايهم
هيثم الناصر: يعني بالمقابل أيضا! ومع ذلك حتى هذا يطالب نفس المطلب!
إسماعيل عمير: الآن هم لم يجذروا العمل بل جذروا أفكارهم، جذروا فصل الدين عن الحياة عند الناس جذروها بشكل أصبحت مجذرة، فأصبح الإسلام يرى من خلال عبادات وطقوس معينة، لذلك زي ما تفضلت إذ المتدين الثورات يا سيدي الكريم خرجت من المساجد! صلاة الجمعة! فهذا يلي دخل يصلي الجمعة أي أنه متدين وبالتالي خرج ليطالب ما أنت تفضلت به، هو لا يرى أمامه من منظومة فكرية، منظومة تشريعية مشروع سوى هذا المشروح أمامهم! الآن ما هو العمل وما يجب أن يكون أن يكون عليه يعني عملنا أو عمل الدعاء وعمل حملة الدعوة؟ هو إعادة ربط الأمة بمشروعها الحضاري، إعادة ربط الأمة بعقيدتها وأن هذه العقيدة وأن هذا الإله جل في علاه الذي فرض الصلاة أيضا فرض إقامة أحكام الله الأخرى، فرض قطع يد السارق، فرض تقسيم الاقتصاد بشكل معين، فرض عقوبات وإلى آخره، هذا إن لم تربط عند الناس بهذا الشكل سيبقى الناس يخرجوا ويروا أن الحلول من خلال الحلول المطروحة لهم! وما دام الغرب يظهر لهم أنه قبلة الأنظار فستبقى الأمور..
لكن الواقع مش الناس! حتى نكون دقيقين لهذه نظرتها بهذا السواد لا لا، هناك قيادات، هناك حركات تنظيمات كلما تحركت الأمة وتحركت الناس باتجاه معين جاءوا وحاولوا أن يصرفوا الناس باتجاه آخر
هيثم الناصر: نعم
إسماعيل عمير: باتجاه الديمقراطية، باتجاه الدولة المدنية، باتجاه... على اعتبار إنه هذا ممكن! هذا ممكن! وحتى يلي بيخطر في باله الإسلام بيقلولوا يا عمي مش ممكن الآن في قوى عالمية وقوى دولية.. والعالم عبارة عن دول والدول هذه تتقاسم العالم وهذه الدول تملك كذا وكذا من القوة ومن البطش والإرهاب...! فلذلك إنت يعني كأنه لسان حالنا بيقول يعني زي إنت بدك تنتحر!
أي فصلوا الناس عن عقيدتها، فأصبح التصور تصور مادي! إنه ماذا نستطيع أن نقوم؟ هاي نقطة.
النقطة الأخرى أن الشعوب عامل من العوامل، الناس يلي كانوا يسموهم عوام أو دهماء أو ما شاكل ذلك دائما ما يتحركوا لمطلب آني مطالب آنية مش مشاريع! حملة المشاريع مش عوام الناس، حملة المشاريع ناس يمتازوا بامتيازات أهمها أنهم أصحاب حس مرهف! أصحاب فكر يعوا على الأحداث، يعوا على النواحي السياسي يعوا على واقع أعداهم كما يعوا على واقعهم! هذا الكلام الناس بشكلها العام بالعوام الناس هو يريد مطلب آني! ما هو المطلب الآني فتأتي هذه القيادة أو هذا التنظيم أو هذه الدولة فتصور له أن هذا المطلب بالإمكان الحصول عليه عن طريق الفلاني يعني حتى الإسلام يا رجل! حتى الإسلام أفهموا الناس أو قالوا للناس إنه هذا حتى تصلوا إلى للإسلام تعالوا صيروا ديمقراطيين!
من خلال الديمقراطية يا أخي عندك صناديق اقتراع
هيثم الناصر: بنغير
إسماعيل عمير: صناديق الاقتراع تعالوا جربوها بالتالي إذا فاز الإسلام خلص هيكم فزتم فوز طبيعي! وبدون ما ضحوا وبدون ما...! أتركت المسألة هيك! وقطعوا شوطا في هذا المجال، فلما جاءت الثورات العربية أو يعني الربيع العربي جاء على أوساط هذه، حركات دول عميلة وتابعة حركات وتنظيمات أيضا عميلة وتابعة وتتصور ما تصوره الغرب وتعمل لصالح الغرب لذلك بعض الثورات سرقت أمام أعين الناس! هل الناس فعلا تريد يعني خذ أي مثال!
إنت لما تنظر إلى تونس هي أو الثورات أول الثورات والناس شعرت أنها أنجزت بحيث إنه ذهب زين العابدين بن علي وإجو همي قالولهم حرية وديمقراطية وكذا هكذا، الآن حصل ما حصل ... يعني حصل ما حصل تجد إنه هذه الحركات وهذه يلي قفزت على ظهور الناس هيمن أسلمت الناس إلى الغرب مرة أخرى أسلموا إلى الغرب مرة أخرى وجاءوا بعملاء الغرب، وجاءوا أكثر جرأة على الإسلام ودين الإسلام ممن كان قبلهم، ممن كان سبقهم! باسم الحرية والديمقراطية.. هي إحنا سامحينلك تحكي يلي بدك أياه فإحنا بالتالي بدنا نقول يلي بدنا أياه بدنا نعمل يلي بدنا أياه! إنت يا أخي إلك طبعا هذه كذبة هاي مالكش إنت الحرية حقيقة الأمر! إنت إلك حرية أن تقول كذا لذلك للمثليين حرية أن يقولوا رأيهم! ما المشكلة يعني! فهكذا فأصبحوا أجرأ مما كانوا عليه سابقا هذا في بعض الأنظمة، بعض الأنظمة الأخرى لا، لجأوا للجيش لجأوا إلى الجيش ولجأوا إلى البطش وإعادة الناس إلى الأنظمة البوليسية التي اعتمدت عليها أمريكا منذ البداية، مش يعني الناس مصر أو غيرها
أنظمة بوليسية ما في مجال لأحد أن يتحدث! ليه؟ لتسويق الديمقراطيين ما نفع ما ظبط! بنفعش الناس ما.. الناس بقلك لما فهموها إنو ممكن تصل بديمقراطية فرضيوا كثير من الناس آه هذه الديمقراطية ممكن أن نصل من خلالها إلى الإسلام! وإذ هو الموضوع مش إيمانا بديمقراطية! مش إيمان العوام بالديمقراطية وإنه حكم الشعب بالشعب والسيادة... لا لا
مش هيك القضية! القضية صوروا لهم أنكم باستطاعتكم بهذه الديمقراطية بصناديق الاقتراع أن تصلوا! فلما وصلوا أو حصلوا على النسب العالية تدخل الجيش مثل ما حصل في الجزائر مع جبهة الإنقاذ، تدخل الجيش وإذا الأمور تعود إلى من بحيث بدأت غير عن التضحيات والخسائر والإجرام الذي أجرموا الجيش فرق الموت يلي كونها في الجزائر وقتل من الناس ما قتل بصور بشعة جدا بحيث إنه أصبح هذا من ذاك الوقت لهذا الوقت والإسلام محصور في المسجد وفي العبادة في الجزائر كما هو..
هيثم الناصر: تقول بأن الصورة إذا الأقرب للصواب يعني الصورة الإعلامية لما يحدث هي مسألة مخادعة تماما لما هو عليه الناس!
إسماعيل عمير: الناس مسلمين زي ما تفضلت تماما، ما وقفوا ضد الإسلام يوما بكفي هاي ما وقفوا قالوا إحنا ما بدنا الإسلام! هم قالولهم الديمقراطية اختاروها ديمقراطية على أساس لعلها توصلهم للإسلام هيك فهموهم أن توصلهم للإسلام! فالناس ما وقفت ضد الإسلام!
بالعكس العكس ذلك إنه عوام الناس أو جمهرة الناس في هذه الثورات خيارها الأول هو الإسلام!
وإن كانوا لا يعوا الإسلام كمشروع حضاري عرفت علي! وين كان كذلك؟ لكن الناس ما قيل يعني ما قالت أنه لا نريد الإسلام على العكس من ذلك! عكس من ذلك الناس كانت تحب دينها وتريد دينها يعني إحنا كنا نسير قبل الثورات في الشوارع وكذا فتجد الناس وعوام الناس بتقلك والله ما بيحل مشكلتنا إلا الإسلام، قلوا على السرقة بيقلك والله يا عمي ما بيحلها إلا الأحكام المتعلقة بالسرقة من قطع ومن كذا إلى آخره، هذا الكلام موجود عند الناس إنما هذه القيادات لما تتولد توجيه الناس وهي تملك الأدوات اللازمة لهذا التوجيه شايف هذه الحركات توجه الناس على أساس حتى نصل بكم إلى الإسلام على هذا الطريق عن هذا الطريق فتسلك الناس خلفهم
هيثم الناصر: ويأخذونهم من حولهم
إسماعيل عمير: فينتقلوا بهم إلى خدمة أعدائهم هكذا الأمور تسير، يعني إحنا التبعية إلنا صارت في بلادنا لو سمحت بنعرف وقت البرنامج قصير لكن أقول الك شيء، إحنا عنا مشكلة م تكن عند رسول الله –صلى الله عليه وسلم –في مجتمعاته، عنا مشكلة العمالة، رسول الله بعث على فريش قريش ليسوا عملاء! ليسوا عملاء لأحد يملكوا قراراهم إما أن يؤمن وإما أن لا يؤمن، لا ينتظر من زعيم الفرس أو زعيم الروم أن يقول له آآمن أو لا تؤمن إقبل أو لا تقبل! هذا مكن الرسول –صلى الله عليه وسلم- بالإضافة لبعض القيم كانت عند الجاهلية مش موجودة عند هؤلاء، مش موجودة حتى عند المسلمين الآن! بعض المسلمين أو كثير منهم مش موجود يعني قيمة خلينا نقول الدفاع عن المظلوم، قيمة إجارة من يستجير! فهذه القيم ليست موجودة فهذا لما دعا رسول الله دعا أناس يملكوا قراراهم! ولذلك تجد من بداية الدعوة وهذا ما يجب أن ينتبهلوا الجميع من بداية الدعوة الرسول –صلى الله عليه وسلم- تقصد أهل القوة يتقصد أهل الكثير ويعرض عليهم الإسلام فكانوا إن قبلوهم برأيهم بقناعاتهم وإن لم يقبلوه وإن لم يقبلوه رفضوه وعادوه، لكن لا يعودوا إلى غيرهم! يا رجل إنت أمام الملايين بيصير عليه ثورة بيصير عليه كذا يحصر وتأتي الدولة أمريكا أو غيرها تقول له إبقى ضل عبين ما تموت، وبعضهم ضل ومات بعبارة وبعضهم ضل لآخره! شايف كيف، يعني هو مش بالخيم أن يغادر أو مش يغادرش إحنا الأشكالية يعني في هذه المؤسسات في هذه التنظيمات يلي بتشكل تكامل ويلي بات الغرب أمريكا أو فرنسا أو بريطانيا تتصل أتصالا مباشرا، إنت شوف في السودان مبعوث طالع مبعوث نازل قبل ما يلقي البشير كانوا المبعوث، قبل الآن المجلس العسكري بجيه كذا.. وهكذا دواليك! فلاحظ القضية هؤلاء الناس سبق وأن ربطوا
الآن حتى يتحرر هذا من ارتباطه يحتاج إلى أن يعيد إبمانه بالعقيدة الإسلامية بعيد إيمانه بالله يعيد إيمانه بالجنة والنار يعيد إيمانه بأمته وقدرتها والطاقة الموجودة فيها فإحنا هذه التبعية والعمالة مصيبة كبرى حلت فيها، وزي ما قلت يعني همي وصلوا إلى كل الأوساط وبنوا أوساط، إنت بتبني يعني بتقوم حركة شعبية على سبيل المثال بيجبولك حركة أكثر شعبيوية وبتسلقوا عليك وبيتسلقوا على مطالب الناس! وفي النهاية بيقولوا هذه مطالب الناس هكذا هيك الناس بدها
هيثم الناصر: بارك الله فيك
إسماعيل عمير: الله يرضى عنك
هيثم الناصر: يعني هي المسألة نعم بين هذه وتلك لا بد أن يأتي فرج الله –سبحانه وتعالى-
إسماعيل عمير: أكيد
هيثم الناصر: الأستاذ إسماعيل بارك الله فيك
إسماعيل عمير: الله يبارك فيك
هيثم الناصر: شكرا لك، ولكم إخوتي الكرام جزيل الشكر على المتابعة مع حدث آخر، السلام عليكم ورحمة الله

الأربعاء، 18 شعبان 1440هـ| 2019/04/24م
قناة الواقية: انحياز إلى مبدأ الأمة
#الخلافة
#حزب_التحرير
#قناةـالواقية
#الواقية #قناة


الفئات:
» نظرة على الأحداث

قنوات: برامج الواقية |

العلامات: قناة | الواقية | حزب التحرير | نظرة على الأحداث | الاحداث | نظرة | الثورات | الدول الكبرى | الدول العظمى | موالاة الكفار |