تعليقاتالمستأمن - بكسر الميم - طالب الأمان. وهو من يدخل دار غيره بأمان، أي من يدخل بلاد غيره بأمان، سواء أكان مسلماً أم حربياً. فإذا دخل المسلم دار الحرب بأمان حرم تعرضه لشيء منهم، إذ المسلمون عند شروطهم، فلو خرج بشيء من أموالهم غصباً أو أخذه خلسةً أو سرقةً كانت حيازته له ملكاً حراماً، ويرده عليهم لأن الغصب مضمون للمغصوب منه وكذلك السرقة فترجع كلها لصاحبها سواء أكان كافراً أم مسلماً. وكما يجوز دخول المسلم بلاد الكفر بأمان يجوز أن يدخل الحربي بلاد المسلمين بأمان.فقد أعطى رسول الله ﷺ الأمان للكفار يوم فتح مكة فقال:
«من أغلق بابه فهو آمن».
“الشخصية الإسلامية - الجزء الثاني”
لمشاهدة المزيد
https://www.alwaqiyah.tv/index.php/c/waqprograms-ourculture-94/
=================
::: لا تنسوا الاشتراك في القناة وتفعيل زر الجرس ليصلكم الجديد دائمًا، ونرحب بأسئلتكم واقتراحاتكم وآرائكم في التعليقات :::
#قناة_الواقية
www.alwaqiyah.tv
لمتابعة المزيد من إنتاجات قناة الواقية
https://www.youtube.com/user/AlwaqiyahTV?sub_confirmation=1
اشترك في القناة الرسمية على تليجرام:
https://t.me/AlWaqiyahTV
الصفحة الرسمية لقناة الواقية على الفيسبوك
https://www.facebook.com/alwaqiyahtube
الصفحة الرسمية على تويتر
https://twitter.com/AlwaqiyahTV
قناة الواقية: انحياز إلى مبدأ الأمة
قنوات:
من اليوتيوب