نظرة على الأحداث (224): اتفاق التهدئة بين حماس وكيان يهودهيثم الناصر: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، الإخوة الكرام مشاهدي قناة الواقية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أحييكم في هذا ... [موبايل]
موبايل, قناة,الواقية,حزب التحرير,حماس,كيان يهود,اتفاق,تهدئة,هدنة,السلطة الفلسطينية,فلسطين,القدس,الخلافة
نظرة على الأحداث (224): اتفاق التهدئة بين حماس وكيان يهود
هيثم الناصر: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، الإخوة الكرام مشاهدي قناة الواقية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أحييكم في هذا اللقاء الجديد من "نظرة على الأحداث"، حديثنا اليوم حول ما سمي باتفاق حماس وكيان يهود، لهذه الغاية نستضيف الأستاذ إسماعيل عمير أهلا وسهلا أبو البراء
إسماعيل عمير: أهلا بكم يا مرحبا
هيثم الناصر: حياكم الله، وكأننا تعودنا إنه كل فترة من الزمن تحدث مثل هذه الأحداث، سخونة بين السلطة أو ما يسمى السلطة الفلسطينية وحماس. نزاع سواء على أموال أو على بعض الاقتتال هنا وهناك، ثم يتدخل الوسيط المصري أو المبعوث الدولي، ويتم الاتفاق على أشياء معينة وبعد ذلك كأن شيئا لم يحدث بل أسوء، ثم ينطلق عمل عسكري خفيف من هنا أو هناك صاروخ أو كذا يتدخل كيان يهود يقتل يدمر ثم يجري اتفاق بتدخل مصري أيضا وهذا ما حدث أخيرا اتفاق مع كيان يهود سواء على توسيع المياه الإقليمية للصيد وإدخال بعض المعونات محروقات وما إلى ذلك، وهكذا، في كل مرة نقع تحت نفس الصورة نفس الهيكلية نفس الأعمال السياسية! هل هو عمل مقصود؟ أم هي حركة اضطراب لا يدرون ماذا يفعلون؟ تفضل.
إسماعيل عمير: الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الخلق وإمام المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، بداية هذه تحية لقناة الواقية ولك شخصيا ولكل الإخوة العاملين في قناة الواقية وأقول لكم جميعا والإخوة المشاهدين أيضا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وطبتم وطابت أوقاتكم
هيثم الناصر: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، حياكم الله
إسماعيل عمير: أخي الكريم يعني الحديث عن غزة وما جرى في غزة وما يجري الآن في غزة، وهذا في ظني يستدعي أن نعود للخلف قليلا فيما تعلق في موضوع غزة، يعني خلينا نبدأ من منذ الانسحاب انسحاب كيان يهود من قطاع غزة، اليهود أصلا لا يريدوا غزة! وكان هناك مقولة لاسحاق رابين كلنا نذكرها كان يتمنى أن يصبح الصباح فيجد غزة ابتلعها البحر! ثم إنه حتى اليهود ما عندهمش غزة ضمن المنطقة المقدسة يلي هي ضمن يسموها يهودا والسامرة! ثم إن قطاع غزة بحد ذاته عبئ! عبئ على أي جهة بيكون هو ضمنها، عدد سكان كبير في رقعة جغرافية صغيرة جدا، ثم هناك في هذه الرقعة ما في موارد! بالتالي فهي لا بد أن تكون جزءا من غيرها، لذلك لما انسحب كيان يهود من قطاع غزة أرادوا عدة أمور: على رأس هذه الأمور أن يتخلصوا من عبئ قطاع غزة ثم أن يدفعوا بها باتجاه مصر، بمعنى أن تكون مصر هي المسئولة وهي التي تحتضن قطاع غزة بذلك يكونوا قد تخلصوا من عبئ قطاع غزة ومن هالأعداد الضخمة الموجودة من اللاجئين ومن أهل غزة أصلا لكن هذا الكلام حقيقة الأمر كان. يعني أمريكا متنبهة له وعملائها في مصر لم يسمحوا، فانسحبت صحيح لكن لم تقبل مصر أن تجعل هذا الكيان أو أن يعني خلينا نقول تجعله من ضمن الكيان المصري، وتقبل به بل أرادات أن تبقى عبئا كما هو كما كان عبئ على يهود وأن تبقى التفاوض والمفاوضة والتفاوض جزء منه يتعلق في موضوع قطاع غزة، هذا أصل مشكلة يعني انسحاب أو هذا أصل انسحاب كيان يهود من غزة. فيما بعد لما اليهود لم يحققوا هذا وبقيت غزة وبقيت ما يعتبروا أعباء عليهم جراء وجود قطاع غزة وباعتبارهم هم المسؤولين كدولة احتلال، الآن النقطة النقطتين يعني يلاحظ في الحدث الأخير مربوطات بما سبق النقطة الأولى نحن بتنا نلاحظ والناس بدت العادية تلاحظ أنه قبيل أي انتخابات تجري في كيان يهود يتم عملية ضرب لغزة! يعني وكأنه دماء أهل غزة وممتلكاتهم مادة انتخابية عند الأحزاب اليهودية
هيثم الناصر: نعم
إسماعيل عمير: وهذا طبعا على الواقع موجود يعني اليهود كلما قتلت من أهل فلسطين أو من المسلمين بشكل عام كلما أخذت تأييدا أكثر وخصوصا فيما يسمى اليمين المتطرف يلي هو الآن قاعد بيصعد بشكل كبير وأصبح له تأثير كبير بسياسة كيان يهود، فالآن هذه النقطة الأولى يلي هي قبيل الانتخابات، الانتخابات على الأبواب فبالتالي الدماء هذه تستخدم كمادة انتخابية، ثم علينا أن نتذكر إنه كان عند حماس مشكلة قبل هذا القصف كان أهل غزة نتيجة الفقر الموجود، نتيجة الجوع الموجود تأخر الرواتب إلى آخره، خرجوا في مظاهرات في مسيرات تحت شعار بدنا نعيش!
هيثم الناصر: صحيح
إسماعيل عمير: وتصدت لهم سلطة حماس وقمعتهم وحتى قيل دخلت بيوتهم أو إلى آخره، بمعنى أن سلطة حماس في أزمة الآن لما وصل الحد إلى هذا جاءت الأحداث الأخيرة فهو جرى اتفاق آخر سموه اتفاق العشر أيام، العشر أيام بمعنى أنهم يضعوا اتفاق ويحاولوا أن يختبروا بعض في خلال هذا الاتفاق في تطبيق هذا الاتفاق
هيثم الناصر: نعم
إسماعيل عمير: لذلك حطوه عشر أيام، الآن ما الذي جرى في هذا الاتفاق؟ وعلى إيش اتفقوا؟ في واقع الحال إنه متطلبات يعني أو ما طلبه اليهود في هذا الاتفاق بالنسبة لما يسمى بمسيرة العودة أو يلي بعده بحصل على الحدود أولا ألّا يطلق هؤلاء البالونات الحارقة!
هيثم الناصر: نعم
إسماعيل عمير: طلبوا أن لا يخترق أحد الأسلاك الشائكة، طلبوا إنه يعني الاحتكاكات المباشرة هاي اتزول بمعنى إنه
هيثم الناصر: يعني تهدئة شاملة
إسماعيل عمير: آه بمعنى تهدئة شاملة حتى الكوشوك وحرقه وكذا أيضا كانت يعني من مطالبهم! هذا الكلام وافقت طبعا عليه يعني حماس من خلال ما نقلوا الوفد المصري، والوفد المصري أصلا يعني حتى لا تفوتنا هي منذ الانسحاب من غزة وقبل ذلك ملف غزة وضعته أمريكا في يد غزة! عفوا في يد مصر! عفوا عفوا
هيثم الناصر: نعم
إسماعيل عمير: وضعته في يد مصر فأصبح يعني النظام المصري سواء الحالي أو يلي كان سبقه هو عبارة عن مفاوض عبارة عن وسيط ملف في أيديهم، بتالي هذا الاتفاق كان مطالب حماس أن يدخلوا أو أن لا يمنعوا المنحة القطرية هاي يلي 15 مليون ثم إنه يوسعوا مجال الصيادين أو الصيد في البحر الأبيض، ثم إنه ما يقوموا بقصف المواقع العسكرية وخصوصا المواقع العسكرية في غزة.
هذا من ضمن يعني عدة شروط، هذا جرى الاتفاق عليه والوفد المصري قال نعم جميل، ما مضت ساعات وإذ يطلق صاروخ! أو قذيفة اتجاه اليهود فيتخذوها اليهود مبررا ويقوموا بما يقارب 60 غارة،
هيثم الناصر: نعم
إسماعيل عمير: يجرح فيها 7 من أهل غزة تصاب ما يقارب أكثر من 100 أو 200 بيت من بيوت غزة يلي هم أصلا يلي دمر بالغارات القديمة وفي الاشتباكات لا زال عفكرة في غزة في مناطق مدمرة ما جرى فيها تصليح، والناس تعيش تحت زينك ولى كذا، فبتالي الاتفاق كله تم اختراقه! الآن الأصل يعني التساؤل يلي يرد على أذهاننا وكان الناس بشكل عام ما الذي يحصل؟ طب ليه ما الاتفاق اليوم صرله ساعات! ثم يأتي صاروخ فتتخذه اليهود حجة وذريعة! وبقلك الحشود العسكرية طبعا أنت في قادم الأيام يعني هو يلي يبدو أن أمريكا ضغطت على نتنياهو حتى لا يصعد وأثناء وجوده وبتعرف هو انتخابيا موضوع الجولان حققله صفقة انتخابية ضخمة يعني شايف كيف!
هيثم الناصر: صح
إسماعيل عمير: فلو توانى عن الدم الغزي، دم أهل غزة لا بأس لكن لا يعني هذا إنه الأمور توقفت لأنه زي ما تفضلت إنه ما في حدا يلتزم بالاتفاق لا اليهود ملتزمين ولا غير اليهود، فسواء يعني للأمانة هالقذائف والصواريخ وهالغارات شايف كيف! كلها حقيقة الأمر يللي يدفع ثمنها أهل غزة، أهل غزة الآن في سجن! سجن ضخم سجن صحيح كبير لكنه حتى أقسى من السجن
هيثم الناصر: يعني نحن نفهم أن يكون العدو يتخذ ما يحلو لهم؟ لأنه عدو!
إسماعيل عمير: نعم، نعم صحيح
هيثم الناصر: لكن من الجهة المقابلة هناك حقيقة بأن أي أرض للمسلمين جرى عليها الاعتداء لها طريقة في النظر في الشرع، يعني هي لا تترك للأفراد ولا للمنظمات ولا للدول أن تتخذ أي موقف تريد؟ حدثنا عن هذه الموقف الذي يجب أن يتخذ من كافة هذه الأطراف؟
إسماعيل عمير: أول خلينا نقول نقطة ثم ...، يعني هو حل لهذه القضية شايف كيف! حل في ظني أن لن يكون هنالك حل هذه واحدة ما فيش حلول والدليل يلي إحنا بنشوفه، يعني أمريكا طرحت من سنة 47 قرار التقسيم يلي هو إقامة الدولتين! صحيح أن أمريكا الآن تعمل عملية على الأرض يعني بتنزل خلينا نقول الحلول بمعنى إنه يعني
هيثم الناصر: ما تتصوروا حماس!
إسماعيل عمير: آه هي ما تتصوره ما تتصور حلول، فابتداء لا يظن ولا يغلب على الظن إنه هؤلاء الأطراف لا يجدوا حلا، الآن لأنه الأصل أن هذه مشكلة فلسطين كغيرها من الأراضي يلي احتلت من بلاد المسلمين ليس لها إلا حل وحيد! ما إلها حل هذه أراضي إسلامية يجب أن تحرر ما في حل ثاني الآن قد لا تستطيع اليوم نعم! يعني الأمة الإسلامية والمسلمين الآن لا ما عندهم استطاعة لأنه جيوشهم مش معهم إنه هذه الدول مستولية على كل مقدراتهم ومنها جيوشهم فبتالي لكن هذا الحكي هذا الكلام الآن! لا يعني ذلك أن يأتي من يتنازل ويدعي تمثيله الفلسطينية، منظمة التحرير بتقول إحنا ممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني وهؤلاء بيقلك لا إحنا أيضا ممثلين وهكذا دواليك! فشاهدنا في الأمر... لا حل واحد: "واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأخرجوهم من حيث أخرجوكم" ما فيش حلول أخرى لكن من الذي يقود؟ من الذي...؟ هذا الواجب متعلق في جيوش المسلمين، فعلى جيوش المسلمين هي التي تتحرك لهذا التحرير مش أهل الضفة ولا أهل غزة، هدول في النهاية في حكم العسكر يعني!
هيثم الناصر: نعم
إسماعيل عمير: فبتالي ومش هدول المطلوب منهم، المطلوب من أن تتحرك جيوش المسلمين لكن تجد إنه للأسف يعني هذا الحل ماحدا طارحه!ّ إلا أصحاب الفكر الإسلامي الذين يسعون لنهضة المسلمين، لذلك بتقوم هذه الحركات بيقولوا مقاومة!؟ لا بأس طيب قاوم وبعدين بتصفى حركات تفاوض! بعدين بتصفى حركات تنازل! بعدين بتصفى حركات تريد سلطة! يعني
هيثم الناصر: واقع الحياة!
إسماعيل عمير: شاهدنا منظمة التحرير قالت التحرير كامل التراب الفلسطيني وكانت أرض 67 كلها موجودة في ذاك الوقت في 65، 64 كلها موجودة تحرير كامل التراب الفلسطيني. جاء اتفاق برعاية الإنجليز اتفاق أوسلو يلي جاء كما نذكر يعني كانت هناك أمريكا تسعى لحل المشكلة من خلال مؤتمر مدريد.
هيثم الناصر: نعم
إسماعيل عمير: فخرج عن السياق الإنجليز وجماعته بالتعاون مع اليهود وعملوا اتفاق أوسلو! وأصبحت أريحا وغزة أولا فتحولت من نضال وقتال وإلى آخره إلى جهة مفاوضة، والآن تحمي كيان يهود عمليا مش بتحمي حدودهم! هي بتحمي جنودهم! يعني إحنا شفنا بضابط بيعمل بنشرة لأحد الجبات أحد الجبات اليهود! كذلك الآن يعني ما يجري في غزة الأصل هؤلاء ألا يفتقوا ولا يهدوا ولو دقيقة عن مناداة جنود المسلمين ويحملوهم مسئوليتهم مش مسئوليتنا إحنا! مش مسئولية أهل غزة ضلوا يموتوا بهذا الشكل ويقصفوا بهذا الشكل وهم شبه أسرى، لكن همي بيقولوا هذه قضيتنا وإحنا بدنا ناضل الها وإحنا ... همي بيشكلوا قاعدين حجة لغيرهم إنه يا عمي إحنا مكتفين! بس شو إلكم هاتولنا شوية كهربا وهاتولنا شوية مي وهاتو لنا... إلى آخره هذا كلام تضليل عن القضية وعن حلول الحل لهذه القضية
حل هذه القضية كما قلنا لا تحل إلا بإستئصال كيان يهود والذي يقوم به مش هذه الأنظمة! كيان يهود ظل لهذه الأنظمة ولا يزول كيان يهود إلا بزوال هذه الأنظمة إلا بمعنى آخر هذه البلاد فتحها خليفة! مش هيك؟ وحررها أيضا خليفة! حاكم من الحكام –صلاح الدين الأيوبي- والذي سيعيد فتحها هو خليفة للمسلمين، بغير هذا
هيثم الناصر: لن يتم شيء!
إسماعيل عمير: بغير هذا ما رح يتم شيء عرفت وإين تم ما يمكن أن يعتبروه سلاما ومفاوضات وهدن وما شاكل ذلك، حماس بس بدها هدنة عرفت كيف! وبدها هدنة تكون دائمة! القضية ما عاد بدو يحرر غير غزة وبدو يحرر كذا لا لا مش هيك الموضوع يعني ما حدا طارح متل هيك أمر، وإن طرح فهو يعني للتعمية على الناس، شايف! وإلا هي الحركة سواء فتح أو حماس كانن ضمن ما يسمى بالسلطة الفلسطينية وجرت انتخابات إذا لا زالنا نذكر انتخابات هذه حتى أعضاء فتح صوتوا للفتحن كان في لعبة مخطط سياسي والمحافظة على التقسيم هذا هدف، هذا هدف! بدو يضل يعني موجود!
هيثم الناصر: صحيح
إسماعيل عمير: لكن في المحصلة كلما تعطل الحل كلما كان الحقيقة يعني يؤكد على إنت تتبناه ويلي إنت تتحدث فيه وهذه القضية تحل بهذا الشكل، جيوش تنطلق لتجاهد! فتحرر فلسطين غير هيك ما في حلول ثانية وهيهم خليهم يحاولوا وهيهم بيحاولوا! لكن إحنا بنقول يعني لأهلنا في .. وللمسلمين بشكل عام الأصل أن يعوا على قضاياهم يعني بيصرش الأمور بهذا الشكل حتى على أهل غزة أن تكون دمائهم يعني مادة انتخابية هذه مصيبة يعني عرفت علي كيف!
هيثم الناصر: الوعي ضروري الالتزام بالشرع مسألة مصيرية
إسماعيل عمير: بلا شك
هيثم الناصر: ونسأل الله –سبحانه وتعالى- أن ييسر للمسلمين إقامة ذلك النظام المخلص الذي يحرر هذه البلاد بإذنه تعالى
إسماعيل عمير: بغير الخلافة
هيثم الناصر: لا يتم شيء
إسماعيل عمير: لا يتم تحرير لا فلسطين ولا غير فلسطين بعدين نحن عنا قضايا عنا بلاد كثيرة محتلة
هيثم الناصر: تنتظر
إسماعيل عمير: لكن يعني فلسطين كونها أرض مقدسة شايف كيف وكونها يعني قضية أصبحت ضمن القضايا المركزية للأمة الإسلامية فنسأل الله رب العرش العظيم أن يعجل لنا بخلافة على منهاج النبوة ولن تكون كيان أو دولة يهود لن تكون عقبة ولن تكون تشكل عقبة
هيثم الناصر: إن شاء الله رب العالمين
إسماعيل عمير: في عام الوحدة إن شاء الله
هيثم الناصر: إن شاء الله، بارك الله فيك
إسماعيل عمير: الله يرضى عنك
هيثم الناصر: بارك الله فيك، شكرا لك، ولكم إخوتي الكرام جزيل الشكر على المتابعة مع قضية أخرى السلام عليكم ورحمة الله
الأربعاء، 27 رجب 1440هـ| 2019/04/03م
قناة الواقية: انحياز إلى مبدأ الأمة
#الخلافة
#حزب_التحرير
#قناةـالواقية
#الواقية #قناة