نظرة على الأحداث (180): نسف كوريا الشمالية موقعاً نووياًضيف اللقاء: الأستاذ إسماعيل عمير (أبو البراء)أجرى اللقاء: الأستاذ هيثم الناصر (أبو عمر)الأربعاء، 14 رمضان 1439هـ| 2018/05/30مقناة الواقية: انحياز إلى مبدأ الأمة#الخلافة #حزب_التحرير [موبايل]
موبايل, #الواقية,#قناة
نظرة على الأحداث (180): نسف كوريا الشمالية موقعاً نووياً
هيثم الناصر: بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، الإخوة الكرام مشاهدي قناة الواقية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أحيكم في هذا اللقاء الجديد من "نظرة على الأحداث" حديثنا اليوم حول نسف كوريا الشمالية موقعا نوويا، نستضيف الفاضل الأستاذ إسماعيل عمير، حيا الله أبو البراء
إسماعيل عمير: الله يحيك
هيثم الناصر: أهلا وسهلا
إسماعيل عمير: بارك الله فيك
هيثم الناصر: كانت عادة يعني تجري الأزمة الكورية الأمريكية وتنتهي بلا مطالبات أي كانت الولايات المتحدة الأمريكية تعد كوريا بشيء ثم لا يحصل شيء وتنتهي الأمر، في هذه الأزمة كان التضخيم الإعلامي أكبر كان في هناك إطلاق صواريخ كان في هناك تجارب
إسماعيل عمير: نووي
هيثم الناصر: نووية نعم، كان هناك تدخل واضح من قبل الصين بمعني إنو كان في هناك يعني شعور دولي أن هناك أزمة
إسماعيل عمير: نعم
هيثم الناصر: وأن هذه الأزمة وإن بدأت من كوريا الشمالية ولكن صاحب الافتعال الرئيسي فيها ترامب
إسماعيل عمير: نعم
هيثم الناصر: وفجأة قبل أيام قليلة يفجر رئيس كوريا الشمالية موقعا نوويا ويقول نحن انسحبنا من كل شيء وما عاد نريد شيئا وانتهى الموضوع والآن نرتقب محادثات سلام ووئام بين الولايات المتحدة الأمريكية وكوريا الشمالية، هذا انقلاب يعني مفاجئ وحاد في السياسة دعني أقول بين قوسين "الدولية" وإن كانت هي يعني أقل شأنا من ذلك بالنسبة لكوريا مقارنة مع الولايات المتحدة الأمريكية لكن لماذا يعني الأمر كان بهذه الطريقة؟ تفضل.
إسماعيل عمير: الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا الخلق وإمام المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم، بداية هذه تحية طيبة لك ولقناة الواقية والإخوة العاملين جميعا في هذه القناة وإلى الإخوة والأخوات المشاهدين، أخي الكريم يعني الأزمة أو ما يمكن بتسميته بالأزمة الكورية حقيقة أمر قديم يعني أمريكا استخدمتها قديما، استخدمت الموضوع الكوري قديما وموضوع النووي والسلاح النووي بالنسبة لكوريا كما تعلم قديما، وكانت أمريكا تريد بذلك الضغط على الصين يعني كان دائما المقصود دائما في موضوع كوريا المقصود هو الصين، في موضوع كوريا حتى لو رجعنا يعني قبل ذلك أيام الوفاق بين الاتحاد السوفيتي وأمريكا، حتى الحرب الفيتنامية كان مقصود من الدولتين روسيا .. الاتحاد السوفيتي وأمريكا مقصود فيه الصين، فبتالي الصين هي دائما المقصودة في أي عمل لأمريكا في تلك المنطقة، الآن هذه الصين يعني إذا سمحتلي ولو قليلا الصين دولة الآن قوية لكنها تعيش في إقليم قوي يعني هي محصورة ضمن إقليم ودول محيطة فيها كلها دول قوية وكلها دول تابعة لأمريكا، وبالإضافة إلى أن أمريكا مجذرة في قواها في تلك المنطقة، فمن هنا يعني المحاولة الصين للدخول للسياسة الدولية وأن يكون لها نصيب في السياسة الدولية وحقيقة الأمر الأمر صعب بل صعب جدا
هيثم الناصر: نعم
إسماعيل عمير: وإحنا بنعرف إنو الصين قديما يعني ولعهود مضت وليست قديما كثير كانت الصين دائما تفكر داخل حدود سور الصين، بمعنى أنها كانت أمة معزولة وفكرة سور الصين العظيم كان معبر عن تطلعات الصينين، وإن كان بالفترة الأخيرة برز إنه الصين الآن بدأت يعني حتى بدأت تنظر إلى خارج الإقليم، إلى خارج الإقليم يلي موجودة فيه، الآن نعود إلى موضوع كوريا، كوريا زي ما تفضلت كان هنالك واضح في تصعيد مفاجئ وكان التصعيد من قبل كوريا، تجارب نووية تجارب صواريخ تهديد لأمريكا كذا، وقابلوا أمريكا وقابلوا يعني ترامب بالتهديد والتهديد المباشر، وهذا الأمر حقيقة يعني أوصل أو كاد أو يوصل إلى أزمة إلى أن تتفجر أزمة تتفجر حرب إلى ما شاكل أو هكذا هيأ يعني هيك الإعلام هيء للعالم إنو ممكن أن تتفجر يعني أزمة أو حرب في أي لحظة من اللحظات، وزي ما تفضلت وكأنه الأمور بتيجي فجأة وإذا بالرئيس الكوري بينصاع لكل ما تطلب أمريكا وهو يبدأ متطوعا بتفجير ال..، هذا ما وراء حقيقة الأمر هو الصين، يعني الصين تريد أن تنزع أي فتيل للأزمة تريد أن تنزع من يد أمريكا أي أي أمر يدعو إلى حالة للتصعيد في تلك المنطقة أو تصعيد ضد الصين
هيثم الناصر: هل هذا يشعر بأن كان هناك جدية أمريكية بحيث إن الصين قرأ ذلك وبتالي هي لا تريد الدخول في هذه الأجواء؟
إسماعيل عمير: نعم، يعني لو ارجعنا للمطالب تجد أن كوريا أن كانت تطلب في أثناء الأزمة وأثناء التهديدات الكورية تطلب إنه القوات الأمريكية تنسحب من منطقة كوريا الجنوبية كان هذا مطلب
هيثم الناصر: نعم
إسماعيل عمير: سقط هذا المطلب ولم يعد الآن زي ما قلنا قبل وصل الأمر إن هو بدأ يتطوع ليفجر هذا الأمر ظهر إنه هناك جدية عند الأمريكان في تسخين هذه الأزمة والضغط على الصين في هذه الأزمة طبعا قضية الحرب يعني على قد أكون يعني لي رأي فيها، إنه يعني حرب في تلك المنطقة لم تكن متوقعة، كان كله تهديد بتهديد الحرب نعم موجود أما حرب تستطيع يعني دول أن تقوم في حرب مثل هذه الحرب يعني حرب نووية وصواريخ عابرة لقارات وما شاكل ذلك، هذه لا تستطيع دولة أن تتحملها ولا حتى أمريكا وإحنا بنعرف إنه أمريكا يعني قضية الحروب الخارجية بدأت بالنسبة للأمريكان يعني تكاد تكون خلينا نقول يعني من ينادي فيها ومن يطالب فيها بيكون مجنونة وهيك بيقولوا عنها السياسيين الأمريكان، إنه يعني مجنون
فبتالي يعني تم تصعيد الأزمة إلى أن وصلت إلى درجة إنه بدأ هضاك يهدد بزر وهذا بدا يهدد بزر وأنا الزر يلي عندي أكبر من الزر يلي عندك وهكذا دواليك يعني حقيقة الأمر لعبة صحيح سياسية لبكنها لعبة أطفال
هيثم الناصر: نعم إذا المنحى يختلف فمدام إنه صار هناك تهديد أمريكي في رفع الرسوم الجمركية على الصلب والألمنيوم وهذه مادة يعني من أكبر المنتجين منها دولة الصين، بغض النظر عن الآخرين الذين يتضررون من هذه المسألة وجدنا إنه صار في هناك مباحثات مباشرة بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين، من أجل عمل تعادل في الميزان التجاري، الميزان التجاري كان لصالح الصين بما يقارب ال
إسماعيل عمير: يميل لصالح الصين نعم
هيثم الناصر: آه يعني مبلغ ضخم 400 مليار دولار تقريبا يعني الولايات المتحدة الأمريكية تريد هذا الرقم أن يتعادل بأي طريقة من الطرق إلى أن وافقت الصين على شراء مواد أمريكية المنشأ من الولايات المتحدة الأمريكية بقيمة 200 مليار، هل يعني هذا التوافق أو هذا الإعلان كان له نصيب الأسد في الفهم السياسي بأن صار هناك تراضي مسحة بالبساط تحت أقدام الولايات المتحدة الأمريكية في كوريا، نوافق على هذه المسألة بمعنى إنه الصين أفلحت بأنها تهدأ من الهجمة الأمريكية عليها؟ هكذا نقرأ؟
إسماعيل عمير: نعم، هو الصين يعني منذ فترة وهي حتى قبل حتى قبلها وهي تنزع يعني عندها القدرة على نزع فتيل الأزمة عندها قدرة على نزع فتيل الأزمة، وامتصاص امتصاص يعني النقمة الأمريكية، الصين تسير في خطى حثيثة وبسياسة ناعمة الصين تدرك إنه يعني لا مجال لمواجهة أمريكا لا مجال الآن لمواجهة أمريكا وليس هناك دولة في العالم الآن تفكر في مواجهة مع أمريكا، وأمريكا لما جاءت بترامب هذا الجامح عرفت وفي هذا الوقت بذات جاءت في حقيقة لتمثل سياسة البلطجة الأمريكية وهي على استعداد تقوم بالبلجة فبتالي الصين رأينا أنها تسير في خطى خلينا نقول حثيثة نحو تثبيت وضعها في الإقليم ومحاولة النظر إلى الخارج، يعني صحيح طريق الحرير قدمتها أمريكا أو من عملاء أمريكا، صحيح قاعدة جيبوتي، جيبوتي يلي هي يعني تعتبر قاعدة للصينين أيضا، يعني كانت لم تكن بغير رغبة أمريكا إلى إنه هذا معنى أن الصين تطلع إلى سياسة إلى سياسة أنه تاخد موقف أو تلعب دورا في السياسة الدولية، هذا الكلام مكلف والصين تدرك هذا الكلام وزي ما قلنا بداية الصين يعني جاي في موقع معين في إقليم معين هذا الإقليم إقليم الدول المحيطة فيها دول قوية، زي ما قلنا وأيضا أمريكا مجذرة في تلك المنطقة والدول هديك عبارة عن حاميات للأمريكان، فبتالي يعني الصين أن تستطيع أن تتقدم إلى الأمام سياسيا الأمر حقيقة يحتاج إلى كثير من الحنكة ويحتاج إلى يعني خلينا نقول من يملك بالفعل قدرة على أن يسير في السياسة الدولية ولو بشكل هادئ، يعني الصين تجدها بتتقدم خطوة إلى الأمام وتتراجع، وتقف وهذا دواليك
هيثم الناصر: هي تقدم رؤوس أموال يعني لا تقدم وجهة نظر سياسة، يعني هي الولايات المتحدة الأمريكية سمحت لها بدخول السوق الأفريقي والاستثمار هناك وفعلت ودون أن يكون ذلك أي رأي سياسي ولا أي تأثير سياسي حتى في المنطقة على العكس هو كان لحساب الولايات المتحدة الأمريكية ضد الأوروبيين والروس وإلى ما ذلك، تفضل
إسماعيل عمير: إحنا قلنا يعني أن الصين لما دخلت هذه المناطق، لم تدخل مخالفة لأمريكا
هيثم الناصر: بالضبط
إسماعيل عمير: ولم تدخل متحدية لأمريكا ولا لغير أمريكا عرفت علي كيف! هي دخلت موافقة الأمريكان لكن لا يعني ذلك أنها تعمل كدولة عميلة للأمريكان وتريد أن تؤمن مصالح الأمريكان هذا الصين لا تقوم بهذا الكلام، الصين يعني في ظني أنها تسير للتأثير في السياسة الدولية بشكل حثيث بشكل حثيث وقوي، لكن زي ما قلنا هناك موانع كثيرة يعني ضخمة
أخي الكريم الآن يعني الذي يريد أن يعني العالم مقسم تمتلك أمريكا لها نصيب الأسد في العالم من حيث حتى من حيث الدول العملية لو أنت استعرضت الدول الموجودة في العالم تجد الدول المستقلة صاحبة القرار دول معدودة، معدودة جدا وباقي الدول إما تسير بالفلك أو عميلة، فبتالي يلي تسير في الفلك أو الدول العميلة أكثرها مينظ للأمريكان سعنس أترك قوة اقتصادها وقوة عسكرها وقوة جيوشها وقواعدها في العالم وما شاكل ذلك، اترك هذا كله لكن على مستوى العمالات ع مستوى الدول التي تخدم أمريكا سواء عميلة أو تدور في الفلك هو العالم أكثره قاعد بيخدم في الأمريكان، من بقي غير الأمريكان؟ الإنجليز؟ الإنجليز حتى على مستوى منطقتنا إحنا الشرق الأوسط ويعني ما أعني فيه بلاد الشام والخليج على سبيل المثال ما بقي للإنجليز شو بقي الكويت؟ بقي يعني بقي دول هزيلة لا تستطيع أن تقف ضد أي مشروع، كذلك في مناطق أخرى من العالم فبتالي من يريد أن من يريد أن يؤثر في السياسة الدولية، من يريد أن يؤثر في الموقف الدولي حقيقة الأمر زي ما بنقول إحنا التأثير الموقف الدولي بدو حل من الطريقتين، إما تأمين مصالح الدولة الأولى أو ضرب مصالح الدولة الأولى.
هيثم الناصر: الولايات المتحدة الأمريكية استطاعت بالاتفاق مع الصين بأن تخفض من قيمة العجز في الميزان التجاري
إسماعيل عمير: نعم
هيثم الناصر: نحنا نتحدث عن 200 مليار مبلغ مش بسيط على الإطلاق
إسماعيل عمير: نعم
هيثم الناصر: إذا هي نجحت في هذه المسألة واستطاعت أن تأخذ ما تريد، هل الأمر يعني يقف عند هذا الحد العملة دولار فقط، دون أن يكون هناك حساب لمحاولة الامتداد الصيني في بحر الصين الجنوبي؟
إسماعيل عمير: الآن الصين قامت بخطوات قامت بأعمال قامت بخطوات قبل يعني فمثلا يعني موضوع تسعير الدولار باليورو فكرة خطرة، خلينا نقول تجميع كمية الذهب بالصين وما شاكل ذلك فهي تقوم بأعمال لكن زي ما قلنا سابقا يعني البيض في سلة الأمريكان الأمريكان هم الأقدر على تسير العالم سياسيا واقتصاديا فبتالي الآن منذ مجيء ترامب شو كان يعني كان أهم أهداف ترامب المعلنة أن يأتي بأموال لأمريكا أن يشد المديونية لأمريكية يعني بحافظ على الصناعات الأمريكية، يبحث عن الملذات الآمنة الضريبية الآن يعيد الصناعات الأمريكية ..هكذا يعني كانت القضية المالية القضية التجارية على رأس أولويات ترامب، وهو رجل يجد هذه اللعبة
هيثم الناصر: أنا أشعر، تفضل
إسماعيل عمير: فالآن أمريكا استطاعت بالفعل أن تبتز الصين وقامت بدفع المبلغ يلي إنت تفضلت عليه 200 مليار يلي هو
هيثم الناصر: شراء مواد
إسماعيل عمير: بالضبط، لحتى اتسكر هذا العجز التجاري، والصين حقيقة لا تستطيع أن تتخلى عن التجارة مع أمريكا ولا في دولة كمان ولا دول أوروبا تستطيع أن تتخلى من
هيثم الناصر: النقطة هنا النقطه هنا بالذات يعني أشعر أن ذلك كان على حساب أوروبا؟
إسماعيل عمير: هو الأوروبيين
هيثم الناصر: بمعنى أن الولايات المتحدة الأمريكية أسقطت عصفورين بحجر واحد، الصين وأوروبا
إسماعيل عمير: نعم، نعم، الصين نجحت في ابتزازها شايف كيف، الآن الأوروبيين مطلوب منهم أن يعملوا أن يفعلوا نفس الشيء مش هيك .. يعني ترامب ضرب فكرة سوق الحر مش هيك؟ ضرب فكرة سوق الحر يلي هي كانت تمتاز فيها أمريكا فالآن يعني أتركك من المبادئ ما في حدا يتحدث من المبادئ
هيثم الناصر: لا يحقق
إسماعيل عمير: بالظبط فالآن هيك بيشتغل ترامب، الآن ضغط هو منذ أن أجاء وطالب من الأمريكان شايف كيف حتى حلف شمال الأطلسي من الكل من العالم كله أن يدفع، أن يدفع لأمريكا محدش يعني بدناش حد يركب بلاش! مش هيك كان على حلف الأطلسي ويعني مدرك أمريكا خدمت أوروبا وخدمت غير أوروبا وبتالي هو يرى إنه ما حصلت على ما يجب أن تأخذه، يعني خدمت هي من مشروع "مرشل" كان على حساب الأمريكان وضل على حساب الأمريكان مش هيكظ لكن مشروع "مرشل" الآن له آثار في أوروبا
هيثم الناصر: الآن تريده
إسماعيل عمير: هو أثاره في أوروبا الآن وأمريكا لا زالت تسعى لتفتيت أوروبا، منقول إحنا أوروبا هي الدول الثلاثة يعني "ألمانيا فرنسا وما هي برطانيا أصبحت خارج يعني ضل فرنسا وألمانيا" بالتالي الآن إذا رضخت الصين فما بال هؤلاء؟ بدهم يرضخوا لما تطلبه أمريكا، إنت في موضوع الملف النووي الإيراني موضوع الملف الإيراني
هيثم الناصر: أيضا
إسماعيل أيضا الأوروبيين بيحاولوا إنه يبقوا على المكتسبات التجارية يلي حققتها الشركات، الآن أمريكا تهدد فيهم إنه لا بد من إنه تقطع هذه الشركات وإلا سنقوم بمعاقبتها، ولا تستطيع الشركات أن تتحمل مثل هذا، ولاحظ في نقطة إيران لسا بتعرف شو بتقلهم؟ بتقلهم بدنا ضمانات لأنه عارفينكم إنكم بدكم تبطلوا
هيثم الناصر: أستاذ إسماعيل بارك الله فيك، شكرا لك
إسماعيل عمير: الله يبارك فيك
هيثم الناصر: إخوتي الكرام لعلنا في الأيام القادمة نتحدث عن العلاقة الأمريكية الأوروبية لأن هذه العلاقة بدأ يشوبها الكثير من المغالطات أو الكثير من الألاعيب السياسية بحاجة إلى الفهم والتدقيق، إلى أن نلتقي نراكم بخير إن شاء الله، السلام عليكم ورحمة الله.
الأربعاء، 14 رمضان 1439هـ| 2018/05/30م
قناة الواقية: انحياز إلى مبدأ الأمة
#الخلافة #حزب_التحرير