بعد صراع مرير في الغرب، في القرون الوسطى، بين الكنيسة والفلاسفة المنقلبين على الدين بشتّى توجّهاتهم، ومع القداسة التي حظي بها منهج البحث العلمي التجريبي، سادت قناعة لدى معظم المفكّرين الغربيين مفادها أنّه لا وجود لحقيقة مطلقة وأنّ الحقائق كلّها نسبية، ...
بعد صراع مرير في الغرب، في القرون الوسطى، بين الكنيسة والفلاسفة المنقلبين على الدين بشتّى توجّهاتهم، ومع القداسة التي حظي بها منهج البحث العلمي التجريبي، سادت قناعة لدى معظم المفكّرين الغربيين مفادها أنّه لا وجود لحقيقة مطلقة وأنّ الحقائق كلّها نسبية، ...